الجلوتين

اتباع نظام غذائي خالٍ من الغلوتين 100%

• تجنب جميع مصادر الغلوتين، مثل القمح، الشعير، الجاودار، وبعض أنواع الشوفان (إلا إذا كان موثوقًا بأنه خالٍ من الغلوتين)
• قراءة الملصقات الغذائية بعناية، لأن الغلوتين قد يكون مضافًا إلى الأطعمة المصنّعة مثل الصلصات، الحساء، المعلبات، والمخبوزات الجاهزة.
• الحذر من التلوث المتبادل، أي انتقال الغلوتين إلى الطعام من الأسطح أو الأواني المستخدمة لتحضير أطعمة تحتوي على الغلوتين

اختيار البدائل الآمنة

• تناول الأرز، الذرة، البطاطا، الكينوا، ودقيق اللوز كبدائل طبيعية.
• استخدام دقيق اللوز، جوز الهند، الحمص، أو الأرز في الطهي والخبز.
• التأكد من أن الشوفان المكتوب عليه “خالٍ من الغلوتين” آمن تمامًا، خوفاً من التلوث المتبادل

الحرص على تناول غذاء متوازن

• مرضى السيلياك قد يعانون من نقص الفيتامينات والمعادن بسبب ضعف الامتصاص، لذا من المهم التركيز على منجات الحديد (اللحوم الحمراء، السبانخ، العدس)، والكالسيوم (منتجات الألبان،اللوز) وفيتامين د(البيض،اللحوم،التعرض للشمس)

الحذر عند تناول الطعام خارج المنزل

• اسأل عن مكونات الطعام وطريقة التحضير في المطاعم، ويفضل اختيار مطاعم تقدم خيارات خالية من الغلوتين.
• احتفظ بوجبات خفيفة آمنة معك، مثل المكسرات، الفواكه، أو ألواح البروتين الخالية من الغلوتين.

الانتباه إلى المنتجات غير الغذائية

• بعض الأدوية، مستحضرات التجميل، وأحمر الشفاه قد تحتوي على الغلوتين، لذلك يُفضل التأكد من المكونات أو استشارة الصيدلي.

استشارة الطبيب بانتظام

• متابعة مستويات الفيتامينات والمعادن.
• مراقبة صحة الجهاز الهضمي والتأكد من شفاء الأمعاء.
• استشارة أخصائي تغذية متخصص في السيلياك لضمان تغذية متوازنة.